What the Authorities Have Narrated About the Condemnation of Going to Rulers and Sultans

জালাল উদ্দিন আস-সুযুতি d. 911 AH
61

What the Authorities Have Narrated About the Condemnation of Going to Rulers and Sultans

ما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين

তদারক

مجدي فتحي السيد

প্রকাশক

دار الصحابة للتراث

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

১৪১১ AH

প্রকাশনার স্থান

مصر

জনগুলি

مجالسة السلطان الذي خرج معه ولم يزل ذلك دأبه إلى أن استشهد ﵁. وفي (تهذيب الكمال) للمزي في ترجمة أبي يحيى أحمد بن عبد الملك الحراني شيخ البخاري، ما نصه: (قال أبو الحسن الميموني: سألت أحمد بن حنبل عنه فقال: (قد كان عندنا ورأيته كيسا، وما رأيت به بأسا، رأيته حافظا لحديثه، وما رأيت إلا خيرا فقلت: رأيت جماعة يسيئون الثناء عليه. قال: هو يغشى السلطان بسبب ضيعة له) (٢٥). أعز الأشياء في آخر الزمان ١٠٣ - وفي (تهذيب الكمال) أيضًا بسنده عن رشدين بن سعد قال: سمعت إبراهيم بن أدهم يقول: سمعت (أعز الأشياء في آخر الزمان ثلاثة: أخ في الله يؤتسى وكسب درهم من حلال، وكلمة حق عند سلطان) (٢٦). كلام الشعراء في المجيء للسلاطين ١٠٤ - وعن خلف بن تميم قال: سمعت إبراهيم بن أدهم ينشد: أَرى أُناسًا بِأَدنى الدينِ قَد قَنَعوا ... وَلا أَراهُم رَضوا في العَيشِ بِالدونِ (٢٧) فَاِستَغنِ بِاللَهِ عَن دُنيا المُلوكِ ... كَما اِستَغنى المُلوكُ بِدُنياهُم عَنِ الدينِ ١٠٥ - وقال الشاسي في أماليه: (حدثنا أبو بكر ابن الأنباري، حدثني أبي قال: بعث سليمان المهلبي إلى الخيل بن أحمد بمائة ألف درهم،

(٢٥) أورده الحافظ المزي (١/ ٣٠) في تهذيب الكمال. (٢٦) أخرجه المزي (١/ ٤٩) في تهذيب الكمال. (٢٧) المصدر السابق. وأخرجه أبو نعيم (٦/ ٣٧٦) في ترجمة سفيان الثوري.

1 / 67