What the Authorities Have Narrated About the Condemnation of Going to Rulers and Sultans
ما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين
তদারক
مجدي فتحي السيد
প্রকাশক
دار الصحابة للتراث
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
১৪১১ AH
প্রকাশনার স্থান
مصر
জনগুলি
1 / 1
1 / 2
1 / 3
(*) سورة آل عمران: ١٠٢. (**) سورة النساء: ١. (...) سورة الأحزاب: ٧٠ - ٧١.
1 / 5
1 / 6
(١) فيض القدير (٣/ ١٢١).
1 / 7
(١) جامع بيان العلم وفضله (ص/٢٥٩) لابن عبد البر. (٢) حديث صحيح. وسيأتي تخريجه.
1 / 8
1 / 9
1 / 10
(١) حسن المحاضرة (١/ ٢١٥). (٢) نشرها الشيخ عبد العزيز السيروان في مقدمة معجم طبقات الحفاظ.
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 20
1 / 21
1 / 22
(١) أي غلظ قلبه، وقسا فلا يرق لمعروفٍ وصلة رحم لبعده عن العلماء، وقلة اختلاطه بالفضلاء. (٢) لحرصه الملهي عن الترحم والرقة أو لأنه إذا اهتم به غفل عن مصالحه، أو لشبهه بالسباع وانجذابه عن الرقة. قال الحافظ ابن حجر: يكره ملازمة الصيد، والإِكثار منه لأنه قد يشغل عن بعض الواجبات، وكثير من المندوبات، ودليله هذا الحديث. وقال ابن المنير: الاشتغال بالصيد لمن عيشه به مشروع، ولمن عرض له وعيشه بغيره مباح، وأما التصيد لمجرد اللهو فهو محل النهي. (٣) لأنه وإن وافقه في مرامه فقد خاطر بدينه، وإن خالفه فقد خاطر بروحه، ولأنه يرى سعة الدنيا فيحتقر نعمة الله عليه، وربما استخدمه فلا يسلم من الإِثم في الدنيا والعقوبة في العقبى. قاله المناوي في فيض القدير (٦/ ١٥٣). (٤) صحيح. وإسناده ضعيف. أخرجه أحمد (١/ ٣٥٧)، وأبو داود (٢٨٥٩)، والترمذي (٢٢٥٦)، والنسائي (٧/ ١٩٥ - ١٩٦)، والبخاري (٩/ ٧٠) في تاريخه الكبير، وأبو نعيم (٤/ ٧٢) في الحلية، والطبراني (١١٠٣٠) في الكبير، وفي سنده عند الجميع أبو موسى أحد المجهولين، كما في التقريب (٢/ ٤٧٩) =
1 / 23
= * وله شاهد من حديث أبي هريرة، أخرجه أحمد (٢/ ٣٧١، ٤٤٠)، وابن عدي (١/ ٣١٢) في الكامل، وحسنه الشيخ الألباني كما في الصحيحة (١٢٧٢). وله شاهدٌ من حديث البراء، أخرجه أحمد (٤/ ٢٩٧) وقال: الهيثمي في مجمع الزوائد (٥/ ٢٥٤): رواه أبو يعلى ورجاله ثقات. (٥) حديث صحيح. أخرجه البيهقي (١٠/ ١٠١) في سننه، وانظر السابق. (٦) حديث صحيح. انظر السابق. (٧) ضعيف جدًا. أخرجه ابن عدي (٢/ ٤٦٨) في الكامل، وابن الجوزي (١/ ١٣٣) في العلل المتناهية من طريق أبي الحسن الحنظلي عن بكير بن شهاب بن سيرين عن أبي هريرة. قال ابن عدي: بُكير منكر الحديث، وقال الذهبي: أبو الحسن مجهول، انظر: الميزان (١/ ٣٥٠). =
1 / 24