আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
লুহুফ ফি কাতলা তুফুফ
ইবনে তাওউস d. 664 AHاللهوف في قتلى الطفوف
فترى لديهم فرحة المصدق بدار بقائه وتنظر إليهم مسحة المشفق من أخطار لقائه ولا تزال أشواقهم متضاعفة ما قرب من مراده وأريحيتهم مترادفة نحو إصداره وإيراده وأسماعهم مصغية إلى استماع أسراره وقلوبهم مستبشرة بحلاوة تذكاره فحياهم منه بقدر ذلك التصديق وحباهم من لدنه حباء البر الشفيق فما أصغر عندهم كل ما أشغل عن جلاله وما أتركهم لكل ما باعد من وصاله حتى إنهم يتمتعون بأنس ذلك الكرم والكمال ويكسوهم أبدا حلل المهابة والجلال.
পৃষ্ঠা ২