ল্যাম ট্যাকরিফ ইবাদিয়্যা ইয়া কুক্বা ইয়া জাজাইরি
رسالة إن لم تعرف الإباضية يا عقبي يا جزائري للقطب اطفيش
জনগুলি
فلعله اراد ان ازالة النجس واجبه وجوب السنن أو وجوب الفرائض واين هذا من قولك اتفقوا انها فضيله أو سنه ولا قائل من المسلمين يتعمد الصلاة بثوب نجس فاذا صلى بثوب نجس ولم يدر حتى خرج الوقت اعاد اجماعا منا وخلافا عند غيرنا وهذا سهل بلنسبة إلى ما ذكرت ولا تقبل القول بانها فضيله . وهلا اعتبرت قول بعض المالكية ما نصه ان المتعمد في مذهب المالكية ان من صلى بالنجاسه متعمدا عالما بحكمها أو جاهلا وهو قادر على ازالتها يعيد صلاته ابدا ومن صلى بها ناسيا أو غير عالم به أو عاجزا عن ازالتها يعيد في الوقت على قول من قال سنه وقول من قال واجبه مع الذكر والقدر . وفى الخرشى الكبير والصغير بسط . قال (وايضا يقول ان الآلات الصناعيه لا تستقيم للخدمه الا إذا دهنت مسامها التركيبيه بشحم الخنزير الخ) يعنون بشحم الخنزير التمثيل لا خصوصه فهم يعنون الانجاس كالميته ونحوها وهم محقون شاهد مسلمون انهم يدهنون الالات الصنعه بودك وما به دسومه في برهم وشاهدنا نحن ايضا دهن طرف جرارات العجله ويرى اسود لايؤثر فيه الغسل إذا وقع في ثوب مثلا . وشاهدنا قطرات في كتاب وغيره وقولك (لا تقطر شهادة نفى ولا يتوقون الا قطرا مفسدا لثمن المتاع لكثرته مثلا واما قليل أو متغير لايفطن له فكثيرا جدا وانما يختارون لامتعتهم مواضع نقية عما يظهر وسخا واما نجس لايظهر وسخا أو يناسب لونها فلا يتحرزون عنه وسواء في النجس القليل والكثير وما اسكر كثيره فقليله حرام) ومذهب المالكيه غير معروف في الشرع كيف يقول مالك ازالة الانجاس غير واجبه وذلك بعيدا ولعل مراد خليل الازاله واجبه وجوب السنن أو وجوب الفرائض فيكون الخلاف لفظيا فاخطأوا في تفسيره . وبنو عليه الاعاده وعدمها فيكون غير لفظى .
পৃষ্ঠা ৯৬