খুলাসা নাফিসা

আহমাদ রাসাস d. 656 AH
128

খুলাসা নাফিসা

জনগুলি

============================================================

(المساية) الأولى منها : (فى بيان) ان الله، تعالى، عدل حكيم والخلاف فى ذلك مع الجبره (1) فإنهم يقولون: إن كل ظلم وجور وعبث (2)، وقع فى العالم فالله فاعله ومقدره (3)01.

والدليل عالى صحة ما ذهبتا إليه يتضح ببيان ثرية (1) لصول: 1 - أحدها: أن الله، تعالى، لا يفعل التبيح.

2 - والثانى: أن الله، تعالى (5) لا يخل بالواجب.

3- والثالث: آن أفعاله كلها حسنة : (1) أما الفصل الأول : وهو أن الله، تعالى ، لا يفعل القبيح.

فالذى يدل عليه (1) اته عالم بقبح القبائح، وغنى عن فعلها، وعالم باستغنائه عنها، وكل من كان بهذه الأوصاف، فإنه لا يختار القبح.

وهذه الدلالة مبنية على أربعة أصول:- 1- أحدها: آنه، تعالى، عالم بقبح القبائح.

- والغانى: أنه غنى عن فعلها.

- والثالث: آنه عالم باستغنائه عنها.

23و1- والرابع: أن كل من كان بهذه ( الأوصاف، فإنه لا يختار القبيح.

1- أما الأصل الأول: وهو أنه، تعالى، عالم بتبح القبائح .

فالدى يدل عليه انه، تعالى، عالم لذاته على ما تقدم، ومن حق العالم للدات أن يعلم جميع المعلومات ، إذ لا اختصاص (7) لداته ببعض المعلومات ههمرة: هم اللقاللون بالحبر، وهو إستاد فعل العمد إلى الله ، تعالى، وهى فركة كبيرة من فرق الإسامبين ، وتتقسم الى تهة خالصيةه وهى الغالية المعطرقة، وعثلها جهم ين صدوان واصحابه، وهم لا يشبتون للعيد فلعلة اصلا، وانما هو لى هد رة كمالرمشة لى مهب الريح. .. اما الفرين الآخر فهم اصحاب الجبرية المعوسطة او الوسطية - وان كنا تعتقد أن الحممر توع واحد - وهم اللين يشيتون للعيد كسبا لى النعل، فالفعل عددهم شركة بين العيد وربه وهثل هولاء أبو الحسن (2) بى الاسل مقدره وقاعد: 0) دى ااص : واحصس:

পৃষ্ঠা ১২৮