============================================================
المسجور الباب، والعذاب الواقع هو القائم الذي ما له من دافع . ومعرفة باطن قوله: { وعاد وثمود . وقوم إنراهيم وقوم ثوح (1)) الأول منهم(2) : 338 الثاني منهم 2 3*، الثالث منهم (4) بس3 الرابع(5) *،9و وأصحاب مدين وأصحاب الرس، أصحاب ( 29682343ه67 وأصحاب فرعون موسى (30) *"67 و ، وأصحاب 43286و3، والكور الثاني فرعون وهامان وقارون . الأول 39542، الثانسي (3* الثالث *س 63، وكذا في كل قرن ، ألا ترى إلى قوله : { فامليت (4) [ للذين كفروا) ثم أخذتهم فكيف كان نكير) . ومن ذلك أن رجلا من الشيعة قام إلى أمير المؤمنين وهو يخطب بالكوفة فقال : يا أمير المؤمنين ما لقيت من هذه الأمة ؟ فقال : والذيي فلق الحبة، وبرأ النسمة، الذي لقيت من الأمم السالفة اكثر مما لقيت من هذه الأمة فوجب على قوله أنه هو الأول والآخر.
يصدق ذلك قول الله عز وجل : { فلا أفسم بالخنس (10) الجسوار الكن) قال أمير المؤمنين : الأوصياء مني وأنا منهم، فخنس أنفسنا ونجري الامام صاحب الزمان في عصره وتلي هذه المرتبة مرتبة الباب ومباشرة ويجوز أتعطى البابية والحجية لشخص واحد، وفي أغلب الأحيان يكون ولي العهد صاحبها (9) الذرية : أي آل بيت النبي ) من صلب الامام علي عليه السلام وفاطمة
পৃষ্ঠা ৩১