عَدَدُ لَوْحَاتِهَا: (٩).
تَارِيخُ نَسْخِهَا: (١٢٨٢ هـ).
نَاسِخُهَا: سُلَيْمَانُ بنُ سَحْمَان (^١).
خَطُّها: نَسْخيٌّ مُعتادٌ.
وَصْفُهَا: نُسْخَةٌ تامَّةٌ، لَمْ تُضْبَطْ بالشَّكْلِ، وعلى حاشيتِهَا تَصْحِيحاتٌ وإشاراتٌ إلى نُسَخٍ أُخرَى، وعليها فوائدُ وتعلِيقاتٌ بخطِّ الشَّيْخِ سُلَيْمَانَ بنِ سَحْمَان، ولكنَّها انفردَتْ ببعضِ الزِّياداتِ عن باقي النُّسَخِ، وميَّزَ ناسخُهَا بعضَ الكَلِماتِ بالحُمْرَةِ، وأُثبتَ أوَّلَ النُّسْخَةِ على صفحة العنوان: «كتابُ كشفِ الشُّبُهاتِ، تأليفُ شَيْخِ الإسلامِ محمَّدِ بنِ عبدِ الوهَّابِ، أجزلَ اللَّهُ لهُ الثَّوابَ، وأدخلَهُ الجنَّةَ بغيرِ حسابٍ، آمينَ ياربَّ العالمينَ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على سيِّدِ المُرسَلينَ، نبيِّنَا محمَّدٍ وعلى آلِهِ وصحْبِهِ أجمعينَ».
النُّسْخَةُ الثَّانِيةَ عَشْرَةَ، وَرَمَزْتُ لَهَا بِـ «ل»:
مَكَانُ حِفْظِهَا: الجَامعُ الكَبيرُ بعُنَيْزَةَ - السُّعوديَّة -.
رَقَمُهَا: (٣٨٩).
عَدَدُ لَوْحَاتِهَا: (١٧).
_________
(^١) هو: الشَّيخُ العلَّامةُ، سليمانُ بنُ سَحْمَانَ بنِ مصْلحِ بنِ حَمْدانَ بنِ مِسْفِرِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ مَالِكِ بنِ عَامرٍ، الخَثْعَمِيُّ، التَّبَالِيُّ، العَسِيريُّ، النَّجْدِيُّ، أَصْلُهُ مِنْ تَبَالَةَ - قَرْيةٌ مِنْ أَعْمَالِ بِيشَة -، وُلِدَ فِي مَدِينَةِ أَبْهَا سَنَة (١٢٦٦ هـ)، لَهُ مُؤَلَّفَاتٌ عَدِيدَةٌ؛ مِنْهَا: الأَسِنَّةُ الحِدَادُ فِي الرَّدِّ عَلَى عَلَوِي الحَدَّادِ، وإِرْشَادُ الطَّالبِ إِلَى أَهَمِّ المَطَالِبِ، تُوفِّي ﵀ بِمَدِينَةِ الرِّيَاضِ سَنَة (١٣٤٩ هـ). الدُّرَر السَّنيَّة لابن قاسم (١٦/ ٤٤٤).
1 / 15