============================================================
11 ر رت ى ست ت وفاعة، عن ابراهيم بن عبد الرحمن الغآذري قال : قال رسول الله : «يحمل هذا العلم من كل خلفي عذوله، يتفون عنه تحريف الغالين ، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين»(1) .
أخبرنا الحافظ أبو موسى محمد بن أبي بكر بن أبي عيسى الأصبهاني، وأبو بكر محمد بن أبي نصر بن محمد القاساني الأصبهاني قالا: أتبأ أبو علي الحسن بن أحمد بن الحسن المقري، قال أبو موسى : بسماعاء وقال القاساني: إجازة. أنيأ أبو طاهر محمد بن أحمد بن عبد ه الرحيم الكاتب، وأبو ذر محمد بن إبراهيم الصالحاني ، قال القاساني : وأنبأ محمد بن علي بن أبي ذر الصالحاني، أنبأ أبو طاهر بن عبد الرحيم إجازةآ، انبأ آبو محمد عبد الله ين محمد بن جعفر بن حيان.
واخبرنا أبو طاهر الشلفي، أنبأ أبو بكر أحمد بن علي بن الحسين بن زكريا الطريثييي، أنبا أبو القاسم هبة الله بن الحسن بن منصور الطبري الحافظ قالا: ثنا أبو جعفر محمد بن جرير الطبري، ثنا عشمان بن يحىه القرقساني، ثنا عمرو بن هشام البيروتي، عن محمد بن سليمان، عن فمتان ين رفاعة، عن أيي عثمان النفدي، عن أسامة بن زيد قال: قالي رسول الله ة: «يخيل هذا العلم من فل خلف غدوله، ينفون عنه (1) الحديث مشهور عند أهل العلم، أخرجه كثرون كاليقي في «النن الكيرى، (10/ 709)، وابن عبد البر في *التمهيده (59/1)، والطيب قي مشرف أصحاب الحديث، (ص28)، إلا أن أهل العلم احتلفوا احتلاقا كييزا في الحكم عليه؛ فمنهم من صحعمه ومثهمصوهم الأكثر- من ضعفه
পৃষ্ঠা ৩৮