66

জিম

الجيم

তদারক

إبراهيم الأبياري

প্রকাশক

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

প্রকাশনার স্থান

القاهرة

وقال: مرَّت بنا جمسة من الإبل؛ أي: زمرة منها. وقال: الجُؤْرَةُ: حفرة النار، والجيّار. وقال: الجخخجة: التعريض؛ قال الأغلب: إِنْ سَرَّكَ العِزُّ فَجَخْجِخْ بِجُشَمْ جخجخ بهم: عرِّض بهم. الجَرَز، تقول: لقد أبقى الهزال منه جرزا؛ أي: شدة وعظما لم ينحف لذاك؛ وما يحمل إلا بجرز. والجرز: الأرض التي ليس فيها مرتع ولا شجر. وقال: التَّجَعُّمُ: حنين العود. وقال: جمرت فلانًا من ناري؛ أي: أعطيته جمرا؛ يجمر جمرا. وقال: جل بيت فلان؛ أي: حيث ضرب وبنى؛ والفسطاط، مثله؛ قال نافع: فَأَبْقَيْنَجُلًاّمنمَغانِيرُسومِهاوأَبْقَيْنَ حَسْبَ النَّاظِر المُتَعَرِّفِ وقال: قد جَرَّفَتْهُ الجِراحَةُ، وهو أن تجرف الجلد واللحم. وقال: تقول للأسود: جَوْنٌ، وتقول للشمس: جَوْنَةٌ. وقال: جَوُّ الماء: حيث يحفر للماء، وما حول الماء؛ وقال: تُراحُ إِلى جَوِّ الحِيَاضِ وتَنْتَمِي أي: يتركونها بين الحيِّ من الفزع يصيبهم، وهم على جو الماء، فهو جو الحياض. وقال: جَريمُ الطعام: ما كان فيه من مدر وعيدان، وما أشبهه. وقال البكري: تقول لأهل البيت، يموتون أو يقتلون: كأنما تجاذوا على نضب حجرا. وقال رأى جُدَّةً من الأمر؛ أي: رأى رأيًا مثل جُدد الثوب، أي: خُطط. وقال الكلابي: الجُنْثِيُّ: عظم الشجرة.

1 / 118