65

জিম

الجيم

তদারক

إبراهيم الأبياري

প্রকাশক

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

প্রকাশনার স্থান

القاهرة

وقال: إنها لَجَلْفَزِيزٌ بعد صالحة، إذا كانت كبيرة فيها بقية؛ والرجل أيضا. وقال: سألته فأجهى عليَّ؛ إذا لم يعطك شيئا. وقال: أَجْهَتْ فلانةُ على زَوجها فلم تَحمل، وأَوْجَهَتْْْ عليه فما حَملت له ولدًا. وقال: أَجْهَدَ في حاجَتي، وجَهَدَ ليِ، سواءٌ. وقال: أَجْمِع بنَاقتك، وهو أَنْ يَصُرَّ أَخلافَها كُلَّها. وهذا أمر مُجْةٍ؛ أي: بَيِّنٌ. وقال: ما أنا من الموت بِجُبَّإٍ؛ أي: لست منه بالحذر؛ وما أنا من هذا الأمر بجبإٍ؛ قال مفروق: ما أَنَا مِن رَيْبِ المَنُون بِجُبَّإٍ ... وما أَنَا مِن سَيْب الإِله بِيائِس وقال: جملوا سخلهم، إذا عزلوه عن أمهاته. وقال: هذا ماء جوار؛ أي: لا يدرك قعره؛ وقال القطامي: وَعَامَتْ وهي قاصدةٌ بِإِذْن ... ولولا الله جارَ بها الجوَارُ وقال: الجانب: الغريب، وهو الجُنُب. وقال: جَهَّى الشَّجَّةَ، إذا وسَّعها. وقال: إنه لحسن الجُهْرِ، وسيئ الجُهْرِ، وهو المنظر. وقال: نصحته فاجْتَشَأَ نصيحتي؛ أي: ردَّها. وقال: إن السماء لَجِرِبَةٌ، إذا لم يكن فيها غيمٌ. وقال: الجَبَاجِبُ: المستوي من الأرض، ليست بحزونة؛ والواحد: جبجب؛ وهي الجداجد.

1 / 117