============================================================
رره آل همران وقال علي بن عيسى: التجل الأصل فكان الالجيل أصل من اصول العلم(1).
121- قوله تعالى: { قل للدبت كفروا تفلبوت وششقرورب إن جفتد وبنسش البهاد 1 ومعنى ربش المهاد) وقال الرماني: وهذا لا يصح(4) من تل أن الورة قو دلت على معنى الوعد من خير شرط يوجب الشك، فنو كان في قلع الوعيد بأس مترلة الصد عن الإمان لكان في قطع الوعد بامان مايوجب الاتكال هليه دون ما يلزم من الاجتهاد. والذي يخرجه من ذلك ان العقاب من اجل الكفر كما ان الثواب من اجل الإمان (22 (13 - توله تعالى: ( ان ألزين يكفروت بناينت الله زنقثلونب التبيعن يفني خقنو ذهه ثلوت ألذسب بأمروب بالغتط هرب الاس فبشردر بقذاب اسر 1- واتدل الرماني يذلك [او بهذه الآبة] على (24 جمواز انكار المنكر مع حوف القثل، وبالخبر التي رواء الحسن عن التبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال: 1) الطيري: ع البيان 195/2.
) الذي لا مع عند الرماى هوقرل لبلحى وهون لا جوز الوحد والوعيد يقير ضرط اد يه باسا من الاهان او الكفر وذلك منرلة الصعد عنه وتأول الآية عل حدت الضوط لكانه قال: وين الهاد لن مات على كتره غير تاتب ن 4) الطومي: للثيان ج1/4،.
(4) ومر هذه الررلية: ررى ابوهيدة بن الجواح قال. قلت يا رسول الله اى الناس اشد ذها يرم الفيامة قال: رجل قتل تبا او رجلا امر هررف وتهى عن منكره ثم ترا وسول الله ولقتلون الذين ياموون بالقصط من اناس فشرهم يعلاب آليم ثم قال يا لبا عيلقه قتلت مو اسراليل ثلائة وأريمين فحا من أول النهار ني اهة راحدفه فقام ما و وات هر وجل من عباد ب اسرلتبل نامررا من تتلى بالمررف ونهوهم عن للنكر فقلوا يميعا من آخو النهار لي ذلك اليرم، وهم الذين ذكرهم اله راجع الطرسي: ان 422/2
পৃষ্ঠা ৫৬