============================================================
مورة البقر اليلخى، والرماني، والجياني (1) ومعنن قرل( قاتما يقول له كن نيكون قيل فيه تولان والوج الاحر انه علامة بعلها الله للديكة إفا وها، علوا احدث أمرا ونظيره توله تعالى: (نقال لها وللأرض اتتيا طوعا ار كرها فاك اتينا طاتعين} وهو الذي اختاره اليلخيء والرماتي، واكثر المضرين(، 28) - قوله تعالى: { ذإد جمعلتا الي مثابة للناس وأمثا والجد واين مقار ايراهمر مصلى وعهذتا الل إتراهعد وإشمتجمل أن طقرا بتى الطآبيين والعركوبرب والزثع الشخودي 1- المعتى يقوله: من مقام) قيل فيه أربعة أقوال: .. (رايسها) - وقال الدي: مقام ايراهيم هو الحبر الذى كانت زوجه اسماصل وضته فت قدم راهم حين غسلت راب فرضع ابراه رجله عليه وهر راكب ففت شفه ره من حته وقد فات رجذه في الحبر نوضته شحت الشق الأر فقك نابت ايضا رحله فه نجملها اله من شعانرت قال وواخنوا من مقام إبراهيم عن) وبه قال الحن وقتادفه والربيع، واختاره الجياني والرماي، وهر الظاهر في اخيارناء وهر الأقوى (2).
19 - قوله تعالى: ( ألذين ةائيتنهم الكقب يغرقونه گما تقرقون أتناء هم قان قريفا متهم لتتثمون العق وهم يعلمون) وفصل الرماني بين العلم والمعوقة، بان قال المعرنة هي التي يبين يها الشيء من غيره على بهة التقصيل. والعلم ند ييز يه الشىء على طريق اللة بون التفصيل كعلمك بأن زيها في جلة الترة وان لم ترفه بعيته وإن (1) الطرمي: للتياذ ج249/1.
1) الطرسن التيان ج41471 الطو: ان 154/44.
পৃষ্ঠা ৩৯