============================================================
البفر والرابع وهر افرى ما هنده - قوله تعالي { جاهل النلتبة رسلأ أزن اخيغو مقتى وثلث وتنع} فصمها يالوصف بالرسالة. ولا يجوز على رمسل الله أن لكفروا او يفقوا كالرسل من الشن (ولاول) قال الزجاج والرماني، وغيرهما من التحوين انه ليس مانعوذ من الابلامي كقوله مبلسونة اى: أميرنة من الهجبر فالواة لاتنه اعجمي معرب بدلالة انه لا ينصرف للعجمة والتعريف (1) 1101 - توله تعالى: ( وللنا تتفادم اشكن أنت وزوحمك آلجتة ركلا منها رغدا حث شنشما ولا تفربا فنذه الشجرة تيخونا من الظبيين) 1 ومعتى ( اسكن انث وزوحك آلمجنة) . وقال الحسن اليصري، وعمرو بن عيده وواصل ين عطاء، واكر المعتزلة كابي علي، والرماني، وابي بكر بن الإخشيد وعليه اكثر المفسرين: انها كانت بنة الخلد، لأن الألف واللام الشعريف وصار كالعلم عليها. (وزوجك للحة). جع زوج ولا يچوز ان بكون جمع زوجة وتال الرماني: قول الأصععى أجود(1، لأن لفظ القرآن عليه، والملة في ذلك أته لما كاتت الإضافة تلزم الأسم في اكثر الكلام كاتت متيهة له وكاتت يطرح الهاء انصح وأخف مع الاستفناء بدلالة الإضاقة عن دلالة هاء المتأنيث (9).
ب - وقول (تتخوتا من الطيين) وروي ان الله تعالى القى على آدم التوم، واحذ مته ضلعا فعلق منه حواه ولي كمتنع ان يخلق اله حواء من جملة حد آدم بعد أن لا يكون جزء، أو هما لا ينم كون الحي حيا إلا مععه لأن ما له صفته لا يجوز آن بتقل ال غيره او پخلق نه حى آخر من حيث بوى الى (1) الطومي: اللتبيان ج154/1، (2) الطرمي: هنيان ج156 /1، (4) قول الأصمعي هوة إن طرح الهاء من كلمة (الزوج) هو اكتر كلام العرب. الطوس: ن ج1511.
(4) الطرمي التحان ج196/1
পৃষ্ঠা ২৭