============================================================
اد ك لجاوزت (14) مر4 فرق الطوس على الرمانى قيه قوله يان لماويت فير الأقدك فقال الطومى اوهتا لج بصيحء(2، وابضا حشد الطرمي كرع آقلة في رده على برماي فا ابت من لان اللي لمى مكن ين الملأتكف فكان الطومي يقول والجراب ضا ذكره اولا 2.0 يقيل الطومي من ارمات كلرد النحغ، قرة علمه ور و ذلك قوله فوهد لج بيع،2 اكذلك وة عل وعلى من اتمه من المصرلة في الارتدن(16. واللفت ان الطرمى كد وافق الجم مقابل و كربايي عليه وتاكيده على انه لا يجور اوهيد يقير خرط، فاعير الطومي رة الزمل ل ي60 وولض الطرمي تتصيل الرماني ما بين العلم والمعرفة وعلق عله بان ت فر وذلك ف كلمة ال) تقل موغلا الرمان ولاف تفقه بين الصول والزجر فقل الطرومي: والظامر بدير ذلك انب (3، وهذلك طمن الطر ما ا هن الدهة ولدلا قال: وهذا رق فير لهه ومق الومب عل تفير الرماني لقركه تعالى: فمن أنلرغوتام ولا يتماد) (البقرة: 173) فقال: ووها الذي فمك ب مح،(. واما تربف لرمي اللكلام. لمان الطوي عليه تقال: ووما فكرناء لولى" 0 ووفض لهطرم استد لال لرماي بمان للتمن غذبرا مكة من قبل المشركين ومنهم عملر ينه هاسر، فد وتمت منه ميةه لأن المفقره لا تقيع الأ لن فعل فبح، فرد الطومي على هذا الاتدلال شد: يرعن الني لح بعيح و، وكذلاك طمن لطرس في رد الربدبي علي يتللين باتعقاق اذي لقف الطرسي فرهذا الذى ذكرء ل يصميح*(217، واحياتا اخرى كمان يعلن الومي على تاول الرعان ليقول: وعدى 1119) ركان الطوس بختار ما رري عن ايسحابه من الاملية من الرولهات، مقايل ما فعب للي لرماني قال الطوي وهر (أي كلام يرماني) اتبه بلظ مر والأول (اي التاوهل الأول) يشهدي وراهات امحابناه 113، واانا التحرى هملت: هو الذى يشخيه وعلمق مذهبنا القول الثانيء وهو لقول الخالف لاشت الرمك1،، وطمن الطوي بكلام الوماتي والجتايي قلل: دوهذا هذي فكرد ل سح".. واجاز لهرماي وجوه نيان بي وقت واحله ولم يجز أعلمان في وقته وهلل تلك بالياب ذكوتها ت مكلها (13، ولم يوللق الطوسي على تعليل الرملني هذا، بل تقده تقللة اوهنا الز 11119 192و ادد بامى ده ه 9/8 118
194ر11
1رم: القيان 141/8.
9 و159 و،تزاة.
) و عذ ي، مودة الأمرا، الابات 114 14201911209 (الفقرة ب
পৃষ্ঠা ১৪