توجيهات إسلامية لمحمد بن جميل زينو

মুহাম্মদ জামিল জিনো d. 1431 AH
28

توجيهات إسلامية لمحمد بن جميل زينو

توجيهات إسلامية لمحمد بن جميل زينو

প্রকাশক

وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٨هـ

প্রকাশনার স্থান

المملكة العربية السعودية

জনগুলি

ولقوله ﷺ: «من بدل دينه فاقتلوه» رواه البخاري ". ٢١ - مناصرة اليهود والنصارى والشيوعيين ومعاونتهم على المسلمين لقوله تعالى: ﴿لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً﴾ [آل عمران: ٢٨] سورة آل عمران " آية ٢٨. ٢٢ - عدم تكفير الشيوعيين المنكرين لوجود الله، أو اليهود والنصارى الذين لا يؤمنون بمحمد ﷺ، لأن الله كفرهم فقال: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ﴾ [البينة: ٦] سورة البينة " آية ٦. ٢٣ - قول بعض الصوفيين بوحدة الوجود: وهو: ما في الكون إلا الله، حتى قال زعيمهم: وما الكلب والخنزير إلا إلهنا ... وما الله إلا راهب في كنيسة وقال زعيمهم الحلاج: (أنا هو، وهو أنا) فحكم العلماء عليه بالقتل فأعدم. ٢٤ - القول بانفصال الدين عن الدولة، وأنه ليس في

1 / 29