178

ইশারা ইলা সিরা

الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا

তদারক

محمد نظام الدين الفٌتَيّح

প্রকাশক

دار القلم - دمشق

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م

প্রকাশনার স্থান

الدار الشامية - بيروت

জনগুলি

زويّ بن الحارث، وجلاس بن سويد بن الصامت (١) وأخوه الحارث، ونبتل بن الحارث (٢)، وأبو حبيبة بن الأزعر، وثعلبة بن حاطب، ومعتّب بن قشير (٣)، وجارية بن عامر، وابناه زيد ومجمّع ثم حسن إسلامه (٤)، ووديعة بن ثابت، وخذام بن خالد، ومربع بن قيظيّ، وأخوه أوس (٥)، وحاطب بن أمية، وبشير بن أبيرق، وقزمان (٦)، ورافع بن وديعة، وزيد بن عمرو، وعمرو بن قيس، والجدّ بن قيس، وعبد الله بن أبيّ ابن سلول (٧)، ووديعة، ومالك، وسويد، وداعس (٨).

(١) انظر قصته مع عمير بن سعد ربيبه، وكيف نزل القرآن بتأييد عمير. وقال ابن إسحاق: زعموا أنه تاب (السيرة ١/ ٥١٩ - ٥٢٠). (٢) في السيرة ١/ ٥٢١: وهو الذي قال له رسول الله ﷺ: «من أحب أن ينظر إلى الشيطان فلينظر إلى نبتل بن الحارث». (٣) وهو الذي قال يوم أحد: لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ها هنا. وقال يوم الخندق: كان محمد-ﷺ-يعدنا أن نأكل كنوز كسرى وقيصر، وأحدنا لا يأمن أن يذهب إلى الغائط. فنزل بهما القرآن. (٤) يعني: مجمع بن جارية. (انظر السيرة ١/ ٥٢٢ - ٥٢٣، وأنساب الأشراف ١/ ٢٧٦، والدرر/٩٣/). (٥) نزل فيهما قرآن، أما الأول: فقد قال للرسول ﷺ عندما مرّ بحائطه إلى أحد: لا أحل لك-إن كنت نبيا-أن تمر بحائطي. وأما الثاني: فقد قال: إن بيوتنا عورة. (٦) وهو الذي كان يقول فيه رسول الله ﷺ: «إنه لمن أهل النار». فلما كان يوم أحد قاتل مع المسلمين قتالا شديدا وقتل بضعة نفر من المشركين، فأثبتته الجراح، فأخذ سهما من كنانته فقتل نفسه. (السيرة ١/ ٥٢٥). (٧) رأس المنافقين. (٨) أربعتهم من رهط عبد الله بن أبي ابن سلول.

1 / 185