ইমাম ফি বায়ান আদিলতে আল-আহকাম

ইজ্জ বিন আব্দুস সালাম d. 660 AH
44

ইমাম ফি বায়ান আদিলতে আল-আহকাম

الإمام في بيان أدلة الأحكام

তদারক

رسالة ماجستير في الشريعة الإسلامية - قسم أصول الفقه، جامعة أم القرى - مكة المكرمة

প্রকাশক

دار البشائر الإسلامية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٠٧ هـ - ١٩٨٧ م

প্রকাশনার স্থান

بيروت

﴿ألم يأتكم رسل مِنْكُم﴾ ﴿أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ﴾ الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ نصب الْفِعْل سَببا لعداوة الله ومحاربته ﴿فَإِن الله عَدو للْكَافِرِينَ﴾ ٥ ﴿فأذنوا بِحَرب من الله وَرَسُوله﴾ ٦ الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ نَصبه سَببا لسخرية الله ونسيانه واستهزائه ﴿الله يستهزئ﴾ ٩ ﴿سخر الله مِنْهُم﴾ ١٠ ﴿نسوا الله فنسيهم﴾ ١١ ﴿الْيَوْم ننساكم﴾ ١٢ ﴿وَكَذَلِكَ الْيَوْم تنسى﴾ ١٣ الثَّالِث وَالثَّلَاثُونَ وصف الرب تَعَالَى بالحلم وَالْعَفو وَالصَّبْر والصفح وَالْمَغْفِرَة وَالنعْمَة وَالتَّوْبَة لَا حلم وَلَا صفح وَلَا مغْفرَة وَلَا عَفْو وَلَا صَبر إِلَّا على مذنب أَو عَن مذنب وَلَا تَوْبَة فِي الْأَغْلَب إِلَّا عَن ذَنْب والذنب هُوَ الْمُخَالفَة لاقْتِضَاء الْأَمر أَو النَّهْي وَلَا يكون الصَّبْر

1 / 119