ইমাম ফি বায়ান আদিলতে আল-আহকাম

ইজ্জ বিন আব্দুস সালাম d. 660 AH
43

ইমাম ফি বায়ান আদিলতে আল-আহকাম

الإمام في بيان أدلة الأحكام

তদারক

رسالة ماجستير في الشريعة الإسلامية - قسم أصول الفقه، جامعة أم القرى - مكة المكرمة

প্রকাশক

دار البشائر الإسلامية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٠٧ هـ - ١٩٨٧ م

প্রকাশনার স্থান

بيروت

الثَّامِن وَالْعشْرُونَ نصب الْفِعْل سَببا لارتهان النُّفُوس ﴿كل نفس بِمَا كسبت رهينة﴾ ﴿كل امْرِئ بِمَا كسب رهين﴾ التَّاسِع وَالْعشْرُونَ الذَّم بالقسوة وَنصب الْفِعْل سَببا لقسوة أَو لخزي ﴿فبمَا نقضهم ميثاقهم لعناهم وَجَعَلنَا قُلُوبهم قاسية﴾ ٦ ﴿ثمَّ قست قُلُوبكُمْ من بعد ذَلِك﴾ ٧ ﴿فطال عَلَيْهِم الأمد فقست قُلُوبهم﴾ ٨ ﴿فويل للقاسية قُلُوبهم من ذكر الله﴾ ٩ ﴿فأذاقهم الله الخزي﴾ ١٠ ﴿ذَلِك الخزي الْعَظِيم﴾ ١١ ﴿وَإِذا ذكر الله وَحده اشمأزت﴾ الْآيَة ١٢ الثَّلَاثُونَ التوبيح على الْفِعْل عَاجلا أم آجلا ﴿أتعبدون مَا تنحتون﴾ ١٤ ﴿أتأتون الذكران من الْعَالمين﴾ ﴿أتبنون بِكُل ريع آيَة تعبثون﴾ ١٦ ﴿أفحسبتم أَنما خَلَقْنَاكُمْ عَبَثا﴾ ١٧ ﴿أَذهَبْتُم طَيِّبَاتكُمْ فِي حَيَاتكُم الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بهَا﴾

1 / 118