فها أنا في روض الندامة أرتع
إلهي ترى حالي وفقري وفاقتي
وأنت مناجاتي الخفية تسمع
إلهي فلا لقطع رجائي ولا تزغ
فؤادي فلي في باب جودك مطمع
إلهي أجرني من عذابك إنني
أسير ذليل خائف لك أخضع
إلهي فآنسني بتلقين حجتي
إذا كان لي في القبر مثوى ومضجع
إلهي لئن عذبتني ألف حجة
অজানা পৃষ্ঠা