وآله يقول : العلم فى ثلاثة آيق محكقر وفريضتر عادلقر وسنق قاثمت ؛ وما سوى ذلك فهو ضلال(ه . وقال : «تركت فيكم أمرين ، لن نضلوا ما تمكتم بهما ، كتاب الله وسنتى، وإنى أخاف على أمتى من بعدى من أعمال ثلاثقر، من حكم جائر، وزلة عالمي ، وهوى متبع 5 . فهدا روايتهم ، وفها أكبر الحجة على من قلد أسلافهم منهم . فاما الثابت من الرواية الصحيحة اته قال النبي صل الله عليه وآله : «تركت فيكم أمريت ما إن تمسكتم بهما لن تضدوا من بعدى، كتاب الله وعترق أهل بيتي وإنهما لن يفترقا حتى ييردا على الحوض كهاتين ، ، وجمع بين المسبحتين من يديه جميعا وساوى ينهما ، وقال :2 دولا أقول كهاتين ، ، وجمع بين المسبحة والوسطى من يده اليمنى إحداهما تسبق الأخرى . «وهما التقلان فلن تزالوا بخير ما تمسكتم بهماء . ورووا عن رسول الله صل الله عليه وآله انه قال : بشس مطية الترجل زعم ، فى أخبار كثيرة . وفيما ذكراء منها مع نص الكتاب بلاغ (ال) لذوى الألباب وقد ذكرنا، فيما تقدم ، قولهم فى تقليد الصحابة وترك الخروج عن قولهم إلى غيره ، وإنكار بعضهم تقليدهم عليهم ، مما يتعاظمه عامتهم ويرونه كالخروج من الملة عندهم جهلا منهم ، حتى أن بعض من يأب من التقليد منهم لم يصرح بالرد فى إنكار تقليدهم عليهم إلا باشارات وكنايات ولو عقلوا لكان فى تقليدهم من لم يأمر الله عتز وجل بتقلده أعظم النكير
পৃষ্ঠা ৩২