============================================================
هذا التاليف الكبير(37) : "فانى نظرت فى الآثار المرهوية عنه صلى الله عليه وسلم بالأسانيد المقبولة الى نقلها ذووا التثبت فيها والأمانة عليها وحسن الأداء لها، فوجدت فيها أشياء مما سقطت معرفتها والعلم بما فيها عن اكتر الناس .1، وقد بحث عن هذا الحديث مفصلا فى الجزء الثانى (ص 13-8) من هذا الكتاب المطبوع بحيدراباد (الهند)، وأيضا فى آخر الجزء الرايع (ص 388-389) مكررا ، و بين له طريقين باسناد مختلف ينته الى أسماء بنت عميس، وهاكم الطريق الثانى: وحدثنا على بن عبدالرحمن بن محمد بن المغيرة ثنا أحمد بن صالح بن ابى فديك عن محمد بن موسى المدنى عن عون بن حمد عن اسه أم جعفر عن أسماء بنت عميس أن النبى صلى الله عليه وسلم صلى الظهر بالصهياء، ثم أرسل عليا عليه السلام فى حاجته فرجع، وقد صلى النبى صلى الله عليه وسلم العصر فوضع النبى صلى الله عليه وعلى آله وسلم رأسه فى حجر على ر نلم يحر كه حتى غابت الشم - فقال النبى صلى الله عليه وسلم اللهم إن عبدك عليا احتبس بنفسه على تبيك فرد عليه شرقها . قالت أسماء فطلعت الشمس حتى وقعت على الجيال وعلى الأرض - ثم قام على فتوضا وصلى العصر ثم غابت وذلك فى الصهياء، .
وقال أبو جعفر فاحتجنا أن تعلم من محمد بن موسى المذكور فى إستاد هذا الحديث؟ فاذا هو محمد بن موسى المدنى المعروف بالقطرى (صدوق من السابعة، تقريب) و هو محمود فى روايته، و احتجنا ان تعلم من عون بن محمد المذ كور فيه؟ فاذا هو عون بن محمد بن ~~جعفر بن أبى طالب ويقال لها أم جعفر مقبولة من الثالثة ،) ابنة محمد رد
পৃষ্ঠা ২৩