96ইদাহ সিলাল নাহওالإيضاح في علل النحوইবনে ইশাক জাজ্জাজি - ৩৩৭ AHالزجاجي - ৩৩৭ AHসম্পাদকالدكتور مازن المباركপ্রকাশকدار النفائسসংস্করণالخامسةপ্রকাশনার বছর١٤٠٦ هـ -١٩٨٦ م.প্রকাশনার স্থানبيروتজনগুলি(لتقربن قربًا جلذيًا)قال: جلذيا يصلح أن يكون نعتًا للقرب، ومعناه الشديد كما قال العجاج:(فالخِمس والخِمس بها جُلذي)أي شديد. ويقال: جلذية اسم ناقته، فأبدل من الهاء ألفًا في الوقف. أراد جلذية على الترخيم.مسألة:قال أبو العباس: الفرق بين ضربت زيدًا وزيد ضربته، أنك إذا قلت ضربت زيدًا، فإنما أردت أن تخبر عن نفسك، وتثبت أين وقع فعلك. وإذا1 / 136কপিশেয়ারএআইকে জিজ্ঞাসা করুন