37

ইকরাব কুরআন

إعراب القرآن العظيم

তদারক

د. موسى على موسى مسعود

و" رِئَاءَ): مفعول له، والهمزة الأولى في " رئَاءَ " عين الكلمة؛ لأنه من راءى. والآخرة بدل من الياء؛ لوقوعها طرفًا بعد ألف زائدة، وهو مضاف إلى المفعول. قوله: (كمثَلِ صَفْوَانٍ): جمع صفوانة. قوله: (فترَكهُ صَلْدَا): هي المتعدية إلى مفعولين. قوله: (ابْتِغَاءَ مَرضاتِ): مفعول له، (وتثبيتًا): معطوف عليه. قوله: (وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ): أي: ومثل نفقة الذين. قوله: (رَبْوَة): فيه ثلاث لغات، وفيه: رُباوة. قوله: (وَابِلٌ): من وبل، ويقال: أوبل، وهي صفة غالبة، لا يحتاج معها إلى ذكر الموصوف. قوله: (فَآتَتْ أُكُلَهَا): متعدِ إلى مفعولين، وقد حذف أحدهما، أي: صَاحِبَهَا. ويجوز أن يكون متعديًا إلى واحد؛ لأن معنى آتت: أخرجت. قوله: (فَطَلٌّ) أي: فالمخرج طل. قوله: (ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ): أصلها: ذُرّوءَة. فعولة؛ من: ذرأ اللهُ الخلق، يذرؤهم، ذرءًا، ثم أبدلت الهمزة ياء ثم أبدل الواو ياءً، فأدغمت فيه ثُمَّ كسرت الراء لتصح الياء. وفيها أقوال أخر. قوله: (فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ): معطوف على: (أنْ تكونَ لَهُ جَنَّة ". قوله: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ): مفعول " أنفقوا): شيئًا. قوله: (وَلَا تَيَمَّمُوا): هو مضارع حذف أحد تائيه، وماضيه: تيمم، والأصل:

1 / 196