83 هذا مامن العبد فاذا لاح للهريد شيي من المواهب والمواجيد قالوا هذا
مامن الله وسوه حالا اشارة منهم الى ان المحال موهبت وقال بعص مشايخ
خراسله لاحوال مواريث لاعمال وقال بعضهم لاحوال كالبروق فاذا دامت 31
فحديث نفس وهذا لا يكاد يستقيم على كلاطلاق وانما يكون ذلك في بعض لاحوال فانها تطرق ثم تسلبها النفس فاما على لاطلاق فلا ولاحوال لا تتتميز بالنفس كالدهن لا يتعيز بالماء وذهب بعضهم الى ان كلاحوال لا تكون إلا اذا دامت فاما اذا لم ندم فهى لوائح وطوالع وبوادي وهي ه مقدمات لاحوال وليست باحوال واختلف المشايخ فى ان العبد هل يجوز لر ان ينتقل من مقام غير مقامر الذي هو فير قبل احكام حكم مقامر 1 ان يكم حكم قال بعضهم لا ينبغى ان ينتقل عن الذي هوقير دون ان يحكم مقامر وقال بعضهم لا يكمل المقام الذى هو في إلا بعد ترقير الى مقام فوقر في طرس معدم العالى الى ما لوند صس القام فيعنم اسر مقامس واولطار 1
13 يقال الشخص فى مقامر يعطى حالا من مقامر كلاعلى الذي سوف يرتقى الي فبوجدان ذلك المجال بستقيم امرمقامر الذي هو في ويتصرف المحق فير كذلك ولا يضاف الشيع الى العبد ان يرنقى اولا يرتت رددي اول پري سان ه العبد بالاحوال يرقى الى المقامات ولاحوال مواهب ترقى الى المقامات التى يمتزج فيها الكسب بالموهبت ولا يلوح للعبد حال من مقام اعلى مما ص .ت هو في إلا وقد قرب ترقي الير فلا يزال العبد يرقى الى المقامات بزائد -1
كلاحوال فعلى ما ذكرزاه يتضح تداخل المقامات ولاحوال حتى التوبت ولا يعرف الا مقام فيب حال وعقام وفى الزعد حال ومقام وفى التوكل حال
ومقام وفى الرضى حال ومقام قال ابو عثمان المحيرى منذ اربعين سنترما اقامنى الله في حال فكرهشر اشارة الى الرضى ويكون منر حالا ثم يصير
مقاما والحبت حال ومقام لا يزال العبد يتتوب بطروق حال التوبت حتى
يثوب وطرق حال التوبتر بالانزجار اولا قال بعضهم الزجرهيجان في القلب لا يسكنر إلا كلانتباه من الغفلت فيرده الى اليقظتر فاذا تيقظ ابصر
الصواب
অজানা পৃষ্ঠা