============================================================
18 (1) 11 وضهل الفرس وصال، وصمال وصأ ل(1) قال النابغة (3) : وناطحت آخضر الحالين صا لا ومنه الهبرية والإبربة : الذي يكون في الرأس كالنخالة (3) البيضاء (1)،
وقال جران المود وقد جمعها (خناصرات) كأنه جعل كل موضع منها خناصرة فقال: نظرت وصحبتي بخناصراته فحيئا بعد ما متع النهار الى اظعن لأخت بني فير بكاية حيث زاحمها العقار وأما(صنيبعات) فقد جاء في البلدان أنها جمع صنيبعة، وهي انقباض البغيل عند المسألة، وهو موضع في قول بعضهم (هيهات حجر من صنيبعات)، والمعنى : انهن خرجن من خناصرات آر صنيبعات ليلا، فلا أصبحن كن قد جاوزن مسافة بعيدة، ووصلن إلى حجر) وما أبعد ما بين المكانين، والشاهد مجيء (هيهات) مبنية على الضم والكسر .
(1) لا ترجمة ل (صأل) فى اللسان ولا الصحاح وجاء في القاموس : صييل الفرس صهيكه ووجود المصدر دليل على وجود فغله كوجود (صال) في شعر النابغة) (2) ليس للنابغتين الذبياني والشيباني قصيدة في ديوانيهما على هذا الودي.
(3) وفي اللسان : الهيرية والإثرية والهباريتة يقال: في رأسه هيرية مثل فيعلية، وتطلق أيضا على ما طار من الزغب الوقيق من القطن قال : (في هبريات الكرسف المنفوش)
পৃষ্ঠা ৬২