============================================================
(1)2 111 وسات به وسئت به متل ذلك(1،
5 وقصاراك أن تفعل كذا ، وقصيراك أن تفعل: أي آخر الا(4) ()5 ا8 0513.
7 ا9(2) أمرك(2). والقصر آخر كل شيء (2) ، وقال الافوه(2) :
5-9ا
1473525 ا1* 3 ~~15 لولم تخنا الريح فيه عشية قصر النهار غدت معد بالابى
(1) ساء يسوء فعل لازم متعد، تقول في اللازم ساء الشيء ستوءا فهو ميىء اذا تبح، وساعه يوءه ستؤءا فعل به ما يكره، والاسم السيوء بالغم؛ وتقول : ساءت به حالته، وسيثت * حالته، فعالته في المثال الآول فاعل من ساء اللازم ، وفي الثاني نائب فاعل من ساء المتعدي، وعليه قوله عز وجل: "فلمكا رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا" (2) ابن سيده يقال : قتشرك وقصارك (بالضم رالفتح) وقصيراك وتصاراك أن تقعل كذا : اي جهدك وآغر أمرك وما اقتصرت عليه، وكان الأصل : (قصارك وفصيراك) والصواب (تصاراك) لتكون ياء قصيراك من آلف قصاراك بدلا (3) تقول : أتيته قتصرا أي عشيئا وهو آخر النهار.
(4) هو الأودي، ولم نفهم معنى العجز لأنا لم نعثر على هذا الشاهد في ديوانه (الطرائف الأدبية) للعلامة الميمني) والآفوه الاودي هو صلاءة بن عمرو. ابن أؤد بن الصعب بن ستعد العشيرة من متذ حج، يكنى أبا ربيعة ؛ وروى الأصفهاني عن الكلبي قال : الآفوه من كبار الشعراء القدماء في الجاهلية، وكان سيد قومه وقائدهم في حروبهم) والعرب تعدء من حكماثما، وتعد كلمته (لا يصلح الناس فوضي00.) من حكمة العرب وآدابها انظر الشعر والشعراء 9ه، وسمط اللآلي 366 وشعراء الجاهلية (النصرانية)
পৃষ্ঠা ৪৯