============================================================
(1)0 5 اوو ااد ويقال : إنه لزار شر وزير شر : أي صاحب شر(1)، (4)99 9 ومنه هزآت منه وهزيت منه (1)، 30و (3)
ورزا نه ورزيته وبدأت به وبديت به(1، وبهات به وبهيت به : أي مرنت عليه(5) .
(5) (1) ليس في اللسان غير (الزير) يقال : فلان زير نساه إذا كان يجب زيارتهن وليس فيه (زار شر) ولا زار نساه، ولعل (زار) اصله زائر كهار وهائر وشاك السلاح وشانك (2) وقالوا: استهزات به واستهمزيت ؛ قال الزجتاج في قوله تعالى : " إنما نحن مستهزتون، الله يستهزيء بهم : القراءة الجيدة على التحقيق اي على تحقيق الهمزة واثباتها وقرىء (مستهزون ويستهزي بهم) وهي قراءة ضعيفة شاذة (3) وفي الحديث : " لولا ان الله لا يحب ضلالة العمل ما رزيناك عقالا قال ابن الاثير : والاصل الهمز، وقال ابو زيد يقال : (رزثته) إذا آخذ منك لا رزيته) (4) وفي اللسان : وبديت بالشيء قدمته (وابتدأت به) وهي لغة أنصاريتة، (5) يقال : بهأ به يبهأ، وبهيء وبهؤ بمثا وبهاءأ : أنس به، وليس في اللسان (بهيت به) الا إن كانت على سبيل التسهيل؛ وعنى (مرنت عليه) وهو المران يتم الآنس بالشيء } وآمتا قولهم : بهي الرجل يبهى فهو من البهاء بمعنى الحسن ؛ ومنه ابتهى الوجل بكذا يبتهي ابتهاها : أي افتغر ، ومن مجمات الاساس : كيف تباهيه ولا تضاهيه ع) ومن فائت هذا الباب : البداءة والبديية والبداهة والبدهة) والهاء بدل من المهمزة ، وعن الفراء : وجاته ووجيته وجاعه والوجي الخحي:
পৃষ্ঠা ৪৮