الحدود الأنيقة والتعريفات الدقيقة

জাকারিয়া আল-আনসারি d. 926 AH
17

الحدود الأنيقة والتعريفات الدقيقة

الحدود الأنيقة والتعريفات الدقيقة

তদারক

مازن المبارك

প্রকাশক

دار الفكر المعاصر

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

১৪১১ AH

প্রকাশনার স্থান

بيروت

الدَّلِيل مَا يلْزم من الْعلم بِهِ الْعلم بِشَيْء آخر الْمَدْلُول مَا يلْزم من الْعلم بِشَيْء أخر من الْعلم بِهِ الْمَنْطُوق مَا دلّ عَلَيْهِ اللَّفْظ فِي مَحل النُّطْق كزيد والأسد الْمَفْهُوم مَا دلّ عَلَيْهِ اللَّفْظ لَا فِي مَحل النُّطْق وَهُوَ شَامِل لمَفْهُوم الْمُوَافقَة والمخالفة النّسخ لُغَة الْإِزَالَة وَالنَّقْل وَاصْطِلَاحا رفع حكم شَرْعِي بِدَلِيل شَرْعِي النَّص لُغَة مَا دلّ دلَالَة قَطْعِيَّة الظَّاهِر لُغَة الْوَاضِح وَاصْطِلَاحا مَا دلّ دلَالَة ظنية الْخَفي ضدة المؤول مُشْتَقّ من التَّأْوِيل وَهُوَ حمل الظَّاهِر على الْمُحْتَمل الْمَرْجُوح الْمُجْمل مَا لم تتضح دلَالَته الْمُحكم المتضح الْمَعْنى الْمُتَشَابه مَا لَيْسَ بمتضح الْمَعْنى الْمُشْتَرك اللَّفْظِيّ مَا وضع لمعنيين فَأكْثر كالقرء للطهر وَالْحيض

1 / 80