ودخل امرؤ القيس بالجارية التي أحبها حين رآها، فأعجب بجمالها، وسألها، فكان جوابها شافيا.
وكانت بذكائها جديرة بأن تكون قرينة محبوبة له.
ولاء أم عقبة لابن عمها غسان
كانت أم عقبة، وهي امرأة من بني يشكر عند ابن عم لها يقال له: غسان، ولما شعر بدنو أجله، أو قرب موته سألها عما تصنع بعده قائلا:
أخبري بالذي تريدين بعدي
والذي تضمرين يا أم عقبه
تحفظين من بعد موتي لما قد
كان مني من حسن خلق وصحبه
أم تريدين ذا جمال ومال؟
وأنا في التراب في سجن غربه
অজানা পৃষ্ঠা