وصروف الدهر تبعده
ما أحلى الوصل وأعذبه
لولا الأيام تنكده
بالبين وبالهجران، فيما
لفؤادي كيف تجلده
الحب أعف ذويه أنا
غيري بالباطل يفسده
استحسان وضاءة الوجه
3
كان لعز الدولة غلام ذكي وضيء الوجه، ولفرط ميله إليه جعله رئيس سرية جردت للحرب، ولم يستحسن المهيلمي ذلك منه، فكتب إليه:
অজানা পৃষ্ঠা