أن نهبط بجلال حقائقنا المنتخبة، أو أرخصنا
هذا الأمر بمشهد تهريج، أو بعض مبارزة جوفاء،
سنكون تنازلنا عن فكر الحكماء، 20
والعهد بألا نروي إلا صدق الأمناء،
بل إنا نفقد ثقة العقلاء!
إني أستحلفكم يا خير جماهير البلدة،
يا من ذاعت أذواقهمو رقة،
أن تلتزموا بالجد المنشود ونبرات الشجن المقصود. 25
ولنتخيل أنا نشهد أشخاص القصة ذات الرفعة
وكأنهمو بين يدينا أحياء.
অজানা পৃষ্ঠা