لحد الزمان بأيدي شر أعوان
مستيئسين ولما يأملوا أملا
واليأس داء لنفس العاجز الواني
ويسبقون الردى للقبر وهو قضا
في الغيب، فأعجب لهذا الشان من شان
ويذعنون ولا ما يذعنون له
لكنه خلق يقضي بإذعان
ويسألون المنى تجري بلا عمل
كالريح جارية في غير أرسان
سخف وأسخف منه وهو معجزة
অজানা পৃষ্ঠা