لتحصنكم (¬1) ... ... : أي لتحرزكم .
من بأسكم ... ... : هو الحرب .
من يغوصون له ... ... : أي يدخلون البحار لاستخراج الدرر ونحوها .
فظن أن لن نقدر عليه ... ... : أي لن نضيق عليه .
وأصلحنا له زوجه ... ... : أي من العقم .
أحصنت فرجها ... ... ... : أي أحرزت .
وتقطعوا أمرهم بينهم ... ... : أي تقسموا فصاروا يهودا ونصارى ومجوسا ومشركين .
وحرام (¬2) على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون : أي هم ممنوعون عن الرجوع إليها ، وقرئ وحرم أي أوجب، وعلى هذا كلمة لا نافية ، وعلى الأول زائدة .
وهم من كل حدب ... ... : أي مرتفع من الأرض .
ينسلون ... ... : أي يسرعون .
شاخصة ... ... : أي مرتفعة .
حصب جهنم ... ... : أي مرمي بها فيها .
لا يسمعون حسيسها ... ... : أي صوتها .
وتتلقاهم الملائكة ... ... : أي تستقبلهم .
كطي السجل للكتب (¬3) ... : أي الصحيفة المكتوبة ، وقيل هو اسم الكاتب ، وقيل : هو كاتب مخصوص ، وقيل : هو رجل ، وقيل : ملك .
من بعد الذكر ... ... : أي اللوح .
إن في هذا لبلاغا ... ... : أي أن في هذا القرآن لكفاية .
فإن تولوا فقل آذنتكم على سواء : أي بلا مسألة بيني وبينكم ، وقد أعلمتكم حتى صرت أنا ,انتم في العلم سواء .
سورة الحج
تذهل ... ... : أي تغفل .
كل مرضعة ... ... : أي كل امرأة رضيع .
مضغة ... ... : أي لحمة .
مخلقة ... ... : أي مصورة .
পৃষ্ঠা ১২০