فغوى ... ... : أي تغير حاله .
ضنكا ... ... : أي ضيقا .
لكان لزاما ... ... : أي ملازما عاجلا .
زهرة الحياة الدنيا ... ... : أي زينتها وحسنها .
ما في الصحف الأولى ... ... : أي الكتب المتقدمة .
سورة الأنبياء عليهم السلام
لاهية ... ... : أي غافلة .
أهل الذكر ... ... : أي أهل العلم .
فيه ذكركم ... ... : أي شرفكم .
وكم قصمنا ... ... : أي كسرنا .
فلما أحسوا بأسنا ... ... : أي علموا عذابنا ، وقيل : رأوه .
إذا هم منها يركضون ... ... : أي يهربون .
دعواهم ... ... : أي دعاؤهم .
حصيدا ... ... : محصودين بالسيف .
خامدين ... ... : أي ميتين .
أن يتخذ لهوا ... ... : قيل : الولد ، وقيل : المرأة .
ولا يستحسرون ... ... : أي لا يكلون ولا يملون .
لا يفترون ... ... : لا يضعفون .
كانتا رتقا ففتقناهما ... ... : أي مسدودتين فشققناهما ، أي السماء بالمطر ، والأرض بالنبات ، وقيل : كانتا ملتصقتين ففتقناهما بالهواء .
فجاجا ... ... : أي طرقا واسعة.
سبلا ... ... : أي مسالك .
يسبحون ... ... : أي يجرون ، وقيل : يدورون ، وقيل : يسرعون .
يذكر آلهتكم ... ... ... : أي يعيبها .
خلق الإنسان من عجل ... ... : أي مستعجلا .
لا يكفون ... ... ... : أي لا يمنعون .
فتبهتهم ... ... ... ... : أي فتحيرهم .
من يكلؤكم ... ... ... : أي يحفظكم .
ولا هم منا يصحبون ... ... : أي يحفظون .
ولئن مستهم نفحة ... ... : أي شيء قليل .
ما هذه التماثيل ... ... ... : أي الأصنام المصورة .
/ لأكيدن أصنامكم ... ... : أي لأحتالن في إهلاكها .
جذاذا (¬1) ... : بالضم أي حطاما ورفاتا ، وبالكسر جمع جذيذ من الجذ وهو القطع .
فتى يذكرهم ... ... : أي يعيبهم .
ثم نكسوا على رؤوسهم ... : أي قلبوا ، وهو عبارة عن انتكاس الأمر عليهم ، وقيل: عن القهر والغلبة ، وقيل : عن الرجوع إلى ضلالتهم القديمة.
من الكرب ... ... : أي الهم الآخذ بالنفس .
إذ نفشت فيه غنم القوم ... : أي رعت ليلا بلا راع .
وعلمناه صنعة لبوس لكم ... : أي اتخاذ الدرع .
পৃষ্ঠা ১১৯