ت (علي بن مجاهد الكابلي) قال يحيى بن الضريس: كذاب، وقال ابن معين: يضع الحديث، وزاد في (يب): صنف كتاب المغازي، فوضع للكل إسنادا، وفي (يب): قال محمد بن مهران: كذاب.
خ (علي بن أبي هاشم عبيد الله)، (يب) قال أبو حاتم: ترك الناس حديثه، وقال الأزدي: ضعيف جدا.
ت ق (علي بن يزيد بن أبي هلال الألهاني)، قال الدارقطني: متروك. وقال (س): ليس بثقة. (يب) قال الحاكم أبو أحمد: ذاهب الحديث. وقال (س) في موضع والأزدي والبرقي: متروك، وقال الساجي: اتفق أهل العلم على تضعيفه.
ت ق (عمار بن سيف الضبى أبو عبد الرحمن)، (يب) قال (خ): منكر الحديث ذاهب، وقال أبو نعيم: لا شيء، وقال الدار قطني: متروك.
م ت ق (عمار بن محمد الثوري أبو اليقظان) ابن أخت سفيان الثوري، قال ابن حبان: استحق الترك، وقال (خ): مجهول.
ت ق (عمارة بن جوين) أبو هارون العبدي البصري، قال أحمد: ليس بشيء، وقال (س): متروك، وقال الجوزجاني: كذاب مفتر، وقال شعبة: لأن أقدم فتضرب عنقي أحب إلي من أن أحدث عنه، وقال ابن معين: لا يصدق في حديثه، وقال الدارقطني: يتلون خارجي وشيعي، يعتبر بما يرويه عنه الثوري. (يب) قال حماد بن زيد: كذاب، بالعشي شيء وبالغداة شيء، وقال أبو أحمد الحاكم: متروك، وقال ابن علية: يكذب، وقال عثمان ابن أبي شيبة: كان كذابا، وقال ابن البرقي: أهل البصرة يضعفونه، وقال ابن عبد البر: أجمعوا على أنه ضعيف الحديث، وقد تحامل بعضهم فنسبه إلى الكذب، وكان فيه تشيع، وأهل البصرة يفرطون فيمن يتشيع بين أظهرهم، لأنهم عثمانيون. وقال في (يب): كيف لا ينسبونه إلى الكذب وقد روى ابن عدي في الكامل بسنده عن بهز بن أسد قال: أتيته فقلت : أخرج إلي ما سمعت من أبي سعيد، فأخرج لي كتابا فإذا فيه: حدثنا أبو سعيد أن عثمان أدخل في حفرته وإنه لكافر بالله؟! فهذا كذب ظاهر على أبي سعيد.
পৃষ্ঠা ৫৬