( الباب الرابع والعشرون ومائتان ) : في معرفة عين التحكيم وأسراره . | | ( الباب الخامس والعشرون ومائتان ) : في معرفة الزوائد وأسرارها .
( الباب السادس والعشرون ومائتان ) : في معرفة الإرادة وأسرارها .
( الباب السابع والعشرون ومائتان ) : في معرفة حال المراد وسره .
( الباب الثامن والعشرون ومائتان ) : في معرفة المريد وأسراره .
( الباب التاسع والعشرون ومائتان ) : في معرفة الهمة وأسرارها .
( الباب الثلاثون ومائتان ) : في معرفة الغربة وأسرارها .
( الباب الحادي والثلاثون ومائتان ) : في معرفة المكر وأسراره .
( الباب الثاني والثلاثون ومائتان ) : في معرفة الاصطلام وأسراره .
( الباب الثالث والثلاثون ومائتان ) : في معرفة الرغبة وأسرارها .
( الباب الرابع والثلاثون ومائتان ) : في معرفة الرهبة وأسرارها .
( الباب الخامس والثلاثون ومائتان ) : في معرفة التواجد وأسراره .
( الباب السادس والثلاثون ومائتان ) : في معرفة الوجد وأسراره .
( الباب السابع والثلاثون ومائتان ) : في معرفة الوجود .
( الباب الثامن والثلاثون ومائتان ) : في معرفة الوقت وأسراره .
( الباب التاسع والثلاثون ومائتان ) : في معرفة الهيبة وأسرارها .
( الباب الأربعون ومائتان ) : في معرفة الأنس وأسراره .
( الباب الحادي والأربعون ومائتان ) : في معرفة الجلال وأسراره .
( الباب الثاني والأربعون ومائتان ) : في معرفة الجمال وأسراره .
( الباب الثالث والأربعون ومائتان ) : في معرفة الكمال وهو الاعتدال وهو الأعراف وهو أيضا سور الحديد وهو التجريد عن | حكم الأوصاف عليه .
( الباب الرابع والأربعون ومائتان ) : في معرفة الغيبة وأسرارها .
( الباب الخامس والأربعون ومائتان ) : في معرفة الحضور وأسراره .
( الباب السادس والأربعون ومائتان ) : في معرفة الشكر وأسراره .
( الباب السابع والأربعون ومائتان ) : في معرفة الصحو وأسراره .
( الباب الثامن والأربعون ومائتان ) : في معرفة الذوق وأسراره .
( الباب التاسع والأربعون ومائتان ) : في معرفة الشرب وأسراره .
( الباب الخمسون ومائتان ) : في معرفة الري وأسراره .
( الباب الحادي والخمسون ومائتان ) : في معرفة عدم الري لمن شرب وأسراره .
( الباب الثاني والخمسون ومائتان ) : في معرفة المحو وأسراره .
পৃষ্ঠা ৫৩