============================================================
بابي مسن زارني مكتما حذرا من كل حس فزعا خائفا دن عليه نوره كيف يخفى الليل بدرا غلعا رصد الخلوة حتى آمكنت ورعى السامر حتى هجعا كابد الأهوال في زورته ثم ما سلم حتى ودعسا ال وهذا واضح، وقال أيضا في صباه لصديق له: احت برك اذ آردت رحيلا فوجدت آكثر ما وجدت قليلا وعلمت أنك في المكارم راغب ب الا يكرة واصيلا جعلت ما تهسدي الي هدية ي اليك وظرفها التأميلا بر يخف على يديك قبوله اويكون محله على تقيلا(74) يححمل معنى هذه الابيات شيئين آحدهما: أن يكون أهسدى الى صديقه ما كان صديقه أهداه اليه فيكون على هذا قداستعمل ما رفضه ابن الرومي في قوله : أي شي أهدي اليك وفي وجهك من كل ما تهودي معنى منك يا جنة التعيم الهدايا أفأهدي اليك ما منك يجنى(5 (73) الشعر اعلي بن جبلة العكوك مع اختلاف يسير في الرواية في العكبري 13/1 والواحدي 192 والصبح المنبي 208 (74) شرحها عن أبي الفتسح في العكبري 179/3 وفي الواحدي 92 ومعنى كلمة (استجمه) التي وردت في الوجه الثاني من الشرح : أراحه من الاستجمام أي الراحة 75) لم اجد هذين البيتين فيما طبع من شعر ابن الرومي وثانيهما في الواحدي 749 ورواية شطره الثاتي (افتهدي اليك ما متك ييدى) -122-
পৃষ্ঠা ১২২