* الباب الرابع والعشرون: في مشاورة النبي إياه دون غيره ونجواه، حتى قالوا فيه ما قالوا وجواب النبي عن فحواه.
* الباب الخامس والعشرون: في عروجه شريف منكب النبي سيد الأنام، في خروجه إلى دفع الأضداد والأصنام، فيا له من نقاب هذا نصاب معراجه، ويا له من جناب هذا تراب منهاجه!
* الباب السادس والعشرون: في أمر النبي بسد الأبواب المشروعة في المسجد غير بابه، وتخصيصه بهذه الخصيصة بين أصحابه وأحبابه.
* الباب السابع والعشرون: فيما له من نفائس الخصائص وشواهق السوابق، مما لا يجاريه فيه سابق، ولا يماري فيه لاحق.
* الباب الثامن والعشرون: في بيان أفضل منزلته عند النبي، وأنه ما اكتسب مكتسب مثل فضله ولا غرو ولا عجب من ذلك فإنه ما من شرف إلا وقد ناله وكان من أهله.
* الباب التاسع والعشرون: في أن فيه جميع ما في الناس من حسن الشمائل، وليس في الناس ما فيه من المناقب العلية والفضائل.
* الباب الثلاثون: في أن النظر إلى وجهه الكريم عبادة، وأن أكابر الصحابة كانوا يحدون النظر إليه بهذه الإرادة.
* الباب الحادي والثلاثون: في بشارة النبي بمغفرة الله إياه، فواها له من عطاء أكرمه الله تعالى به وحباه!
* الباب الثاني والثلاثون: في أن الله تعالى أرسل إليه هدية من الجنة في الدنيا، فانظروا إلى هذه المنقبة الشريفة والمرتبة المنيفة العلية!
* الباب الثالث والثلاثون: في إشفاق النبي عليه وإشفاقه، وحسن معونته إياه وإرفاقه.
* الباب الرابع والثلاثون: في وصف النبي شيعته وأتباعه بين الأصحاب، وذكر ما لهم عند الله تعالى من الأجر والفضيلة والثواب.
পৃষ্ঠা ৩৫