* الباب الرابع عشر: في أن اسمه قرين اسم النبي في العرش والجنان فيا له من روح الروح وبرد الجنان.
* الباب الخامس عشر: في أن النبي (صلى الله عليه وآله) دار حكمة ومدينة علم وعلي لهما باب، وأنه أعلم الناس بالله تعالى وأحكامه وآياته وكلامه بلا ارتياب.
* الباب السادس عشر: في أنه كما يقاتل النبي على تنزيل القرآن كان يقاتل على تأويله، وأن النبي توعد به الكفار وكان عليه أكثر تعويله.
* الباب السابع عشر: فيما أوحى الله تعالى إلى النبي ليلة الإسراء في سريته، وأنه ساد وفاق أولياء الله تعالى في الآفاق والمطيعين من بريته، وأنه سيد المسلمين وأمير المؤمنين وإمام الأولياء، فاعتبر بذلك شأنه في حضرة العزة وجناب الكبرياء.
* الباب الثامن عشر: في أنه حاز نفائس خصائص أعاظم الأنبياء، وفاز بإيتاء خصال كمال أكارم الأصفياء.
* الباب التاسع عشر: في تنويه ملائكة الله تعالى بتعريفه وذكره، ورؤيته إياهم وكلامهم معه في بعض أمره وأنه إذا بعث إلى سرية كان جبرئيل عن يمينه وميكائيل عن يساره وصلاة ملائكته وسلامهم عليه فأعظم من مناقبه العلية وفخاره.
* الباب العشرون: في أنه حامل لواء النبي في المشاهد، وخص بهذه الميزة وحمل لواء الحمد يوم القيامة عن كل مجاهد.
* الباب الحادي والعشرون: في أن الله تعالى باهى به ملائكة السماوات العلى، وإنهم والأنبياء مشتاقون إلى التقائه، فيا له من اعتلائه غوارب المناقب، وامتطائه مناكب المراتب وارتقائه!
* الباب الثاني والعشرون: في أنه مختار الملك الجبار بعد النبي المختار من أهل الأرض، فيا من علو بناء وسمو علاء، رصف بمجد وسناء في الطول والعرض.
* الباب الثالث والعشرون: في بيان منزلته عند النبي وكيفيتها لديه، فليتأمل المتأمل فيها، وليعتبر كرامته عليه.
পৃষ্ঠা ৩৪