============================================================
ى سوده هبره اله نال : ستآرة برحا فاله ر زا فم و شدا عطلم السم كا، قلر عا اللا، الحا آلها: مالكا لا مرهم يوم الثرلب والعقاب ، للدلالة على أنه الحقيق بالحده لا يستعقه على الحقيقة خواه ، فإن ترتب الحكم على الوصف ، يشر بعليته له ، وللإشعلر من طريق المفهوم ، على أن من لم يتصف بنلك لصفات لا يستأهل لان بحمد ، فشلا أن يجد، ليكون دليلا على ما بعده ، وهو اياك تند، فالرصف الأول لبيان ماعو الموجب للصد، وهو الإيحاد والترية، والكثانى والمثالك للدلالة على أه متفضل لذلك مختلر فيه * لا لسوابق الاعمال . والرابع شيق الاحتصاص فإنه ما لا يقبل الشرك فيه بوجي ما ، وقضن الوعد الحامدين والوعيد للعرضين ولما ذكر الحقيق بالحمد، ووصف بهنه الصفاك الى يتميز بها عن خيده * وقملق العطلم بمطويم معين خوطب بقوله ( اياك نعبد ولراك نستيين ) أى يا من هذا شأنه ننمك بالبادة من توحد وغحيه . ونطلب منك المونة على العادة وغيرهاء والسبامة أقصى غاية الخضوع والتذال ومنهة طريق مبد: أى مذلل ولذلك لا تستعمل الافى الحضوع والتذلل قه تعالى ، وللمراد بالاستعانة فتا طلب للموتة ف المهات كلها ، وفى أناي المادات والضمير المستكن فى الفعل للوحدين . وقم الفبيول لهظيم والاضتمام به والولاة على الحصر، وكرر الضير اللتنصص على أنه المتمان به لا غير ولدمت اللمادة على الاستعانة لنوافق رحس الآى، وليعلم أن تقديم الوسية على طلب الحاجة أدعى الى الإعابة، أو لمانب المتكام العادة إلى قسه أوهم أنه ، صدر منه ضقبه بقوله : واباك نسشمين ليدل على أن البادة لا تكون الا بمعونة منه . وقيل اواو للحال ، أى تعدك ستمتين بك ( اعينا الشراط الستفيم) ياين اليعرنة المطلوبة والداية دلالة بلطخه ، أى أرشدتا إليه، ويهل منه بدل الكل (جرأك آلذين انصت عله م ) الداية والاستقامة، من النبيين وااصدبقين واانهداء والسالحين وسراطهم : هو طريق الحق ملة الإسلام وقرأ قنبل عن ان كير : للراط "سراط الذين بالين ، والباقون بالصاد، وهو لفة قريش ، والذابت فى الامام (غير للة ضوبه عهم) وم البوه (ولا لشالين) ولم النصارى وغير بدل من الذين على معنى أن التمم عطليهم هم الدين سلوا من القضب ولالضلال، أوصفة بينة أر مقيدة * واعترص الدلية بأن أصل غير، الوصفية والابدال بلرصف ضعيف، وأجيب بأن غيأه هستعل اتممال الاسماه نحر غيرك بفعل كناء نح وفرعه بدلا واترض الوصفية بأن 0فهآء لاتعرف: فإنا قلت رأيت غرك فكل شى وسوى الخاطب نهو غيره . واجب بأنه قديشرف بالإضاة كما هنا : لا نه أصيف ال ماله ضد واحد وهو المنعم عليه ، فبتعين تبين الحركه من فير الكون ، وعن ابن ككير نصبه على الحال من الضمير المجرور والعامل أنصت ، فاله البيضاوى ، ووعلهم فى عل الوخح لانه تاب منلاب الفاعل و0 لا، مريدة لتاكيه مافى غيره من معنى الننى؛ فكانه قل لا المقضوب علهم ولا الضالين ، والضلال : العدول عن الطريق الوى همدأ . أو خطأ : وانما ا كد بلا للقرق بين الطريفتين
পৃষ্ঠা ৮