============================================================
تفير: اللو التمزالقى واعلم أن البملة آية من آيات القرآن إجاعا فى سورة القل : وهل هى آية أول كل حورة من آيها، وهو قول ابن للبارك وغيره . أو هى آية من الفاتحة ففط وهو قول الشاضحى . أو لم تكن آية أول كل : حورة بل كنبت أول السور اللفصل بها* وهو قول مالك . والباء فى (بسم) متعلقة بمحنوف تقديره: اقرأوا: أو تقرأء ولم بقل : بالقله . للنبرك بذكر اسمه . ولم تكنب الآلى لكثرة الاستعهال ، وطؤلت الياء عوضا عنها . و( الله) علم على المعبود بحق و(الرحمن) صفة مبالغة معناها أنه اتىى إلى غاية الرحة، : وهى صفة تحتص باقعه وهى أبلاغ من الرحيم (والرحيم) ايلغ من الراحم، لأن واحما يقال ان وحم ولومرة واحدة . والرحيم لمن كثر منه ذلك ، والرحمن التهاية فى الرحة قاله عيد الرحن التعالى 2 5
بسم الله الرحملن الرجيم م والفاتحة فى الاصل مصدد كالعانية سمى به األ ما يفتح به الثشىء : من باب اطلاق المصدر على المقعول، لأنها ييدأ بكتابتها المصاعف وبقراتا ف الصلاء، وبقدر فى اولها: قرلواو الحمد في ، حلة خبرية قصد بها الثناء على الله بمضمونها من أنه تمالى مالك لجبع الحمد من الخلق ومتعق لان بحتدوه . والحمد : هو الثناه على الحيلى الاختيارى من نعمة أو غيرها ، وللهم : هو التناء على الجميل مطلةا . تقول 1 حدت زيدا على عله ولا تقول : حدته على حسنه ، بل مدت .
والشكر : سقابلة النعمة بافتاء فولا وهلا واعتقادا ، لهو اعم نهما ين وبه واخص من وج.
ورب العلرين مالك جيع الخلق . وغظب ف جمه بالياء والنون أولو العلم على غيرهم وهو من السلامة لانه علامة على موجده . والرب فى الآمل بمعنى اترية وهو تبليغ الثىء ال كمله شيتا نشبنا ثم وصف : به للبالفه كالعدل . وفيل : هو نعت من ريه يربه نهو رب ولا يطلق على غير اله إلا مقبدا ( الرخمتنه) هيع خلقه (تلحبم:) للتؤمين : نيعت بعد نعت لا تاكيد (ملك بوم الذين) الجزاء وهو يرم القبامة وضم بالذكر لآنه لا ملك ظامرا نبه لاحد الات تعالى ، وترأ الكاينى وعاسم ء مالك يوم الدبن، : فعتاه مالك الأمر كله فى يوم القيامة، أى هو موصوف بذلك دائما ، كفاةر اللنب، فصح وفوعه صفة اللسرة رنهسبس اليرم بلا ماة فسلبه . وقرداك نظل به بد الار والمرابعه الارمان *ل
পৃষ্ঠা ৭