============================================================
ودة للي ربكم } مسدا لكم واعقادا أنهم احق بلر حى منكم (رآقه بختص برختيه) بوته ( من يقاه وآله فو الفحل العظيم) نزلت تكذيا لجمع من اليود يظهررن مودة للؤمنن ويزهمون أنمهم يونون لهم الحير ، والود محبة الشىء مع تمنيه ، ولذلك يستععل فى كل منهما وه من فى ، من أعل الكتاب ، للنبيين و* أن ينزل مفعول بوذ وزيادة "من فى ومن خيد للاستغراق ودمنه فى منربكم * للابنداء وفى قوله : دوالله يختص إلى آخره : أشسار بأن للشوة ضضل تيلها وفقها مما بمشيته وما عرف فيه من حكمته ولما طعن الكفار والمشركون والنهود فى النسخ وقلوا إن محمدا يأمر أحمابه اليوم بامر وينى عنه غدأ : نزل (ما تتخ ين وايه) وه ما شرطبة جلزمة انتخ مشصبة به وه من هاية فى عل نمب يان دلاله أى ما نرل حكها إما مع لفظها أو لا . وفرا ابن عام بضم النون من أنسخ أى نامرك، او جبريل بنسخها (أو تننما) بضم التون بلا همزة لنانع والجهور من النيان أى تتكا أى تمحها من قلبك، ولابن كثير وأبى عرو بفتمح النون الاولى وإسكان الثانبة وفنع السين ثم هحزة صاكنة من للناء، أى التأخير اى توخرها فلا ننزل حكها ونرفع تلاونها أو توخرها فى اللوح المحفوظ وحواب النرط وتات يخي ينها) انفع لباه فى المولة او كثرة الابهر ( أر يمثلها ) فى التكليف والواب (الم تملم أن أف على كل شىه قوير) ومنه الفخ والتبديل ، والاستفهام التقرير اى يقدر على للنغ والاتبان بمثل المذسرخ وبمط هو خبر منه والآية دلت على جواز النخ وهو رفع الحكم الشرعى بحكم شرعى آغر وعلى جوان ثاخير الانزال اذ الاصل اضتصاص أن وما تضمن معناها بالأمور المشملة وذلك لان الاحكام شرعت والآبات نولت لمصالح العباد فضلا من الله وهى تختلف باخلاف الاعمار والاشغاص كأسباب المعاش، فإن النانى فى عصر ق يضر فى غيره والتضببر فى هنه الآحكام الى هى خطاب الله إنما هو من عرارض الاور المتعلقة بالمعنى الفاثم بالذات القديم لا المعنى الذي هو الخطلب فاضهم ( ألم تعطم ان اقه ل ملك السطوات والأرخي) يفعل فيهما ما يشاء وهو أعلم بما بتبدكم به من تاج ومذسرخ وهو كالدلل على قوله " أن الله على كل شىء قدير * ولذا ترك العاطف (وما لكم يمن دون الله) غيره ( جن) زاتدهآ (ولي) يحقظكم . عل الجار والمجرور رفع مبتدا خبره *مالكم، ( ولا تصير) يمنع عنكم عذابه إن أتاكم لان اه مو الذتى يملك أمورك وجريها على ما يصلح لكم والفرق ين الولى والنصير : أن الول قد يضمف عن النصرة، والنصبر قد يكون اجتبا من المنعور بنما هوم من وبع. ونزل لما سأله أعل مك أن بوسها وبمل الصفا قها لانم) بل لا تريد ود أن تتلوا وحولكم) حدا صلى الله عليه وسلم (كما يل) الكاف منصوبة علا صفة مصدر عذوف وهما، معدرية أى سوالا مثل وال ( موسى من قبل) من قرلهم * أرناات جهرة وغير ذلك وعلى هذا ال، ستدة وبرران يكر: بخلة مده "مرون ه الاعلز، الى الاندرالع ملة الابر اعرل
পৃষ্ঠা ৪৫