দিয়া তাওয়িল

ফুদি d. 1245 AH
44

দিয়া তাওয়িল

জনগুলি

============================================================

~~رجلان ساحران يعدان السحر سمبا ملكين باعنبار صلاحهما ويويده قراة ملكين بالكسي، واماء اينقل جلة المفرين من فصة طوروت وماروت مع الزمرة فا كاذيب الهود لا ظتفت إلى ذكرها ( وما يعأمان من احدي) من زائدة (تخى يقولا) له نشعا (أتما تحن بتشن) لبة من اه لناس لنمنعنهم بعلبمه فن تعله كفر ومن تركه فهو مومن ( فلا تكفر) بتعله او باعتقاد جوازه والمعل به فإن ابى إلا التعليم علاه قال للكراثى فى ملتصه : السحر له وجود حقيقة عند اعل النة والعمل به كقر فانرا وكذا تعله اللصمل به، وتعله لاجتنا به ليس بكفر، وعن الشافعى أنه يخيل ويمرض ويقتل ويحسبه القصاص به على من قتل به .اه . وقال عبد الباقى شارح المختصر : يكفر إلمسلم بماشرة سحر مفرق بين زوجين أو مشتمل على كفر وثبت علبه ذلك يينة واذا حكم بكفره فان كان متجامرأ به قتل وما له فىه الا أن يترب وإن كان يمنيه لمكه حكم الزنديق يقتل ولا تقبل تربه ( زيتملمون منهما ما يترفون ب ين المر دذوج) بان يغض كل ال الآخر (رمامم) اى السرة (بضارين يه ) بالسر (ين ) ذاعة (أحد الا ياذن القه) يارادنه وفيه ان كل شيء لا يوزن غيره بطبع او قوة يلها الله فيها يل المزير هو الله وحده عده الاسباب (وبتملتوين ما يضرهم) ف الاخرة (ولا يتقعهم ) وهو السمر (وتقدذ) لام قسم (عليوا) أى البود ( ليني) لام ابتداء معطلقة لما قبلها ومن موصولة (اشتراء) اختاره واستبله يكجاب الله (ماله قى الأيترة ين تلق) نصيب ف المنة (ولينس ما) شجنا (تروا) بلعوا (ي أنفهم) اى الشارين أى لها من الآخرة أن تعلوء حيث أوجب لهم النار (لو كانوا يليون) حققة ما يصيرون اليه من العضاب أو لو كانوا ينفكرون قبحه على التعبين ما تعلموه أو المعنى ثو اتفعوا بعلهم لامتعوا من الحر ( ولو) نبت ( أنهم ) أى اليهود (مامتوا) بالنبى والفرآن ( واتقوا) عقاب اظ بترك مهاصيه كنبذ كتاب القه واتباع السحرة وجواب ولو حذوف أى لاثيوا دل عليه (لثربة) ثواب وهو مبتدا واللام فيه للقسم (ين يعنر اقي نيد) خجره ما شروا به أنفسهم ( لر كانوا يعطيرن) انه خير لما آثروه علبه (يا أيها الذين ة المتوا لا تقولوا) للنبى (را عنا) أر من المراطاة . وكانت الصحابة يقولون له ذلك ومرادهم راقبنا وتأن بنا بما تلقتنا حى نفهمه فسمع اليهود الكلمة منهم وهى بلقهم سبة من الرعونة بمعنى الحق شراوا بذلك وفارا : كنا نسبآ عمدا سرا قالآن أعلنوه فكانوا يقولونه للنب ثم يضحكون قبى للزمنون عنها ( وقولوا) بدلها (انظرتا ) أى انظر إلينا او اتظرتا لانها لا تقل التظبيس (واتموا) ما تومرون به سماع قبول لا كماع اليهود أو المهوه بحذي حتى لا نعوهوا إل مانهيتم عنه (ويلك فرين) بالهلون بالرسول وسبه (عذاب أليم ) مزلم وهو النار . وفى الابة دليل على ترك يا بيه البس ال فيره، وان سئ الرسود كنقر (مابرة الذين كتروا ين امل الكنب ولا المشركمين) من العرب عطف على اهل الكتاب ( أن يتزل عليتكم من) زاندة (تير) وح (ين

পৃষ্ঠা ৪৪