দিয়া তাওয়িল

ফুদি d. 1245 AH
125

দিয়া তাওয়িল

জনগুলি

============================================================

111 وده قيلي (يمن لثوراة) وهذا شان هيع الرل يصدق بعضهم بسمنا (ولأجل لكم بعض الذى عرم علبكم) فى التوراة كالتحوم ولحوم الإبل ومن الطير والسمك ما لا صبصة له وهى الشوك الذى يكون فى رجل الديك ونحوه والععل پرما لسبت وعذا يدل على أن شرعه كان ناها ابعض شرع موس وقيل احل الهميع فبمض بمع فى كل (وجشخم يتاية من ربكم) المسيها أن انبتكم عليا وهى أن الله رب.. لل آخره وتورله فاتتر اله اعراض اوكرره وحمتكمه ناكدا اى متكم اية بعدآية وهى ما تقدم وليخى علبه (تاتفرا أقه) فى مكذبى (وأطعرن) فيا آركم به من توحبد الفله وطاعته ( إن آقله ربى دربكم قاعبدوه عثذا يصراط ينيفيم) فكذبوه ولم يطيعوه* واعلم أن الخطاب من قوله * إن الله يبشرك " ال ها سراقيل لمريم اتفاقا ومن قوله دانى قد جتنكمه إلى قوله همتقبم حتمل أن يكون خطابا لها على معنى اششة يكرن من فرله لبنى أسر اتبل كيت وكبت ويكون فى آخر الكلام عنوف دل عليه الظاهر قديره : لجاء عيى بنى اسرايل فقال لهم ما تقدم ذكره وحتمل أن يكون المحذوف مقنرا أول الكلام بعد قوله إل التعالى فى الحوامر المحان ( قلما أحس عبى ينهم الكفر) عطه علدا لا ثبمة فيه كا يدرك بالحواس وأرايوا قحله (قال من أنصكرى ) اعوانى ذاما ( أل أقر) ال نصرديته بلدعاء إليه (قال المرار يوذ تحن ألصار آقر) اعوان دينه وهم أصفياء عيى أول من آمن به وكانوا اثنى عشر رجلا : وحوارى الرجل حالحته : من الحور وهو الياض الخالص سموا بذلك لخلوص نيهم أو لانهم عل وا بلبس البياض أو لانهم نشارون ييضون الثباب ("امثا بالقه وأشمد) لنا يا عبى بوم القبلعة ( يأنا مشليون) منقادون لما تريد من تصرك والذب بعنكي واشهد لنا بالاسلام الذى هو دين الابياء عبعا (ربنا "لشا يما انزلت) من الانحيل ( وأيبيتا الرسول) عيى (قاكثبتا مع القشهدين) لك بالوحدانية وارحولك بالصدق، أو مع الانياء الذين يشهون لاتباعمم، أو مع امة محمد لانهم شهاء على الأم ( ومكروا) انين اس منهم الكفر من البود بان وكتلوا من يقنل عيى غيلة ( ومكر أقه) يهم بان الق يتبه عبي على من قعد قله تقتلره ورفع عيى بعد ما فزق عواريه ف الأرض ( وأله خحم الشكررين ) اى أطهم * وأعرهم على ليصال الضرر من حيث لا بحتسب وهر المكر ولا يضاف الى افه إلا الشاكلة ( اذ قال آق) تلرف لمكر اقله أو نخير الماكرين أو لمعضمر مثل وقع ذلك أو اذكر (ينييى أنى متوذك ) قابضك من الأرض ( ورايضك الى ) ال السماء من توفيت المال اتوفبته ، أو راضك الآن وبعد النزول متوفيك بالموت فتمه اصناما للا يتروهم أن الرفع مانع من الموت (ومطهولك يمن الذرين گتروا) من دل أخلاقهم وخث جولرهم ( وحايعل الذين انبعوك) مدقوا بنبوتك من النصارتى والمسلين ( فوق الذين كمفروا) بك وهم لليود يعلونهم بالحجة والبف ، ولم تقم للهود راية بعد ذلك بل لم يزارا

পৃষ্ঠা ১২৫