============================================================
1 وره آل فران مقهورين نحت السيف والجرية حتى مار منلا واول من البودب (الل يرب القاتة ثم الله مرجيكم) انت ومن والقك ومن مالك ب تأحكم يكم فيا كتشم ييه تمنا نودن) من امر الدين واجارى * بمومب مده ثم تعل (م فاما الذين گفروا فأظهم عذابا تسدويدا نى الانيا) بالقنلى والسبى (والا بمرة) الدار (قا لهم ين تليرين) ماتعب نيه ل( واما الذين الشوا وقيلها الشلقت ترقيهم) بالنون للحمهير والباء لحفص ( أجورهم واله لا يي اللذلييين) اى بصاقبهم، تذيل حمن ، لان تعذيب المحب حبوب ، روى : ان الله أرمل الى هبى سحابة فرنعته فتملقت به أمه ويكت فقال لها: إن القيامة تحمعتا وكان ذلك لبلة القدر يبت المقدس وله اث وثلانون سنة وعاشت أسه بعده حت منين * وروى الشغان حديث و انه ينزل قرب الساعة ويحكم يشريعة تبينا ويقثل الدجال والخغرير ويكر الصليب واضع الجزية ويمكت اربعين وفى حديث صلم * انه يمكث مجع سنين وفى حديث مند أبى داود الطبالى " أريعين سنة ويتوف ويصلي عليه * قال البرطى : يحتمل أن المراد بحموع ليته فى الارض قيل الرفع وبعده . اه . قال ابن عطية : أجمعت الامة أن عيسى فى السماء حئ وانه ينزل ف آغر الزمان إلى آغر ما قال ( ذألك ) الذكور من امر عبى ( نثره عليك ) ياعد (يمن الآيت) حال من الهاء فى تلوه وعامله ما ف ذلك من معنى الاشارة ( والذكر للسكيمر) القرآن الحكم ( إن مثل يعبى) شأنه النريب ل ( يعند أقله گمثلو ادم) كشانه فى خلقه من غجر اب وأم وهو من تشيبه الغريب بالاغرب يكون اقطع للنصم واوفي فى النفس ( خلقه ) قالبه (من ترابه) جملة مفسرة للتعثيل أى تقر بمسده من تراب ( ثم قال له كن ) بشرا (فكون) أى فسكان وكذلك عيى قال له كن من غير أب فكان (لعق ين ربك) خبر مبتها بعذوف، أى امر عبى او و الحن " مبتدا و "من ربك ، خبره، اى الحق المذاور من الله (قلا تسكن يمن الستترين) للعاكين فيه والحطاب للنبى والمراد غيره (فمن حايجك فيه) فى عى وهم تصارى نحران لما وندوا عليه من نحران : واه بالين ، كان لهم فيه مائه وعشرون قرية مجمة يوم لراك المرع فسام إلى الالام فابرا الا جماد ا قام ببا ملهبم ( ين تشرتا حابة ين ليلم) من دلاله ( تقل) لم (تعلزا تدع أبله نا وأباه كم قيبلهتا ونه كم وانفستا وانكه أى يدعر كل منا ومنكم نفه وأعوة أهه وألصقهم بقليه فنحسهم ( ثم تبتيهل ) تتضرع فى النعاء بأن قول بهلة القهاى لعنة الله على الكاذبين، وهذا أصل الابمال ثم استعمل فى كل دعاء يمتهد فبه يران لم يكن التمانا وأصل البلة بالعم والفتح الترك من قولهم بهلت الاقه تركتها بلا راع ( تتحعل لمتة أقيعلى الكثزيين ) تفسير للابتهال بان تقول اللهم العن الكاتب ف شان عيى وقد دعا صلى الله عليه وسلم وقد نحران لذلك لما حاجوه فبه فقاوا حنى تنظر فى أمرنا ثم تأتيك صببحة غد ظلوا فقشاوروا ينهم فقالوا لذى رأبهم وهو عاقب : ماتري6 ققال : لقد عرقم نوثه وأنه ما باعل قوم نبيا الا هلكوا فواد عوا
পৃষ্ঠা ১২৬