كان شأني الحفاظ والرعي فالآ
ن أرى الرعي أعظم الأرزاء
فيك أبصرت كيف يكدر صفوي
بصنوف الأكدار والأقذاء
كنت أرجوك للزمان فأنت ال
يوم دائي في البعد منك شفائي
رب قرب أفضى إلي بضرا
ء وبعد أفضى إلى السراء
طبت نفسا عن ذكركم وشفا السل
وان قلبي من لاعج العرواء
অজানা পৃষ্ঠা