كم مقام لكما من دونه
يبتنى المجد على السبع الشداد
62
نعم أصغرها أكبرها
قد أمنا بعمدي هاشم
بالأمير الطاهر الغمر الندى
و الحسين الأبلج الواري الزناد
65
ذاك ليث يضغم الليث وذا
أنتما خير عتاد لامرىء
بكما انقاذ لنا الدهر على
وبما رفعتما لي علما
ينظر النجم إليه من بعاد
69
والقوافي كالمطايا لم تكن
تنبري إذ تنحني إلا بحاد
70
جوهر آليت لا أوقفه
موقف الذلة في سوق الكساد
71
পৃষ্ঠা ১০৯