صحة الدين والجوارح والعر
تلك خير لعارف الخير مما
يجمع الناس من فضول الثراء
102
ولها من ذوي الأصالة عشا
ق وليسوا بتابعي الأهواء
103
ليس للمكثر المنغص عيش
يا أبا القاسم الذي ليس يخفى
أترى كل ما ذكرت جليا
ثم يخفى عليك أني صديق
لالعمر الإله لكن تعاشي
بل تعاميت غير أعمى عن الحق
ظالما لي مع الزمان الذي ابتز
পৃষ্ঠা ১৩৮