راح الشقي على الربوع يهيم
والراح في راحي ، ورحت أهيم
2
بمزمزمين غدوا بسدفة ليلة ،
والليل ملتبس الظلام ، بهيم
3
متوقرين ، كلامهم ما بينهم ،
نادمتهم ، أرتاض في آدابهم ،
ولفارس الأحرار أنفس أنفس
قالوا : الصبوح ، فقلت : أكرم مشهد
طابت ، وطاب لها أخ وحميم
7
في روضة لعب النعيم بحورها ،
فعن اليمين جداول منسوقة ،
وإذا أنادم عصبة عربية ،
بدرت إلى ذكر الفخار تميم
10
পৃষ্ঠা ১৩৭