يا خيليل ، إذا لم تنفعا ،
وألما بي بظبي شادن ،
لست أدري اليوم ماذا صنعا
3
قد جرى ب لبين منها طائر
سألتني : هل تركت اللهو أم
قلت : لا بل ذهب الدهر الذي
ذاك إذ نحن وسلمى جيرة
لا نبالي من وشى ، أو سمعا
7
لو سعى من فوقها ، من خلقه ،
كان قصدي عندها ، في قولهم ،
পৃষ্ঠা ৩০৭